قبل الرحيل

3:03 ص اريج الامل 0 التعليقات


 

 كم وددت أن أقبل يدها قبل أن أمضي في طريق التوبة التي عزمت على إكمالها بتأدية ذلك النسك العظيم.. كانت أكثر عنادا وكنت أكثر تماديا وأطول أملا.. خرجت راجيا أن أعود بصفح العظيم وبصفحة بيضاء ترضيها ليرضى الخالق.. هبت الرياح وكنت ساجدا.. وقُدر لي أن أبقى ساجدا إلى قيام الساعة...



0 التعليقات: