لا تحزني
كان الطبيب يشرح لهما خطورة الحالة. دمعت
عيناها حزنا. أما هو فقد فتح قبرا
في زاوية ضيقة من خياله, وفي الزاوية الأكبر تصورعشا زوجيا جديدا تعتلي
عرشه غيداء.
وقبل أن يسترسل في أحلامة
أفاق على نشيج زوجته والطبيب يواسيها قائلا:
لا تحزني يا سيدتي.
يمكن لزوجك الشفاء مع الكثير من العلاج
والكثير الكثير من الحظ.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قصصي
- الصفحة الرئيسية
- الخاتم
- المصيدة
- هو الله
- لعنة المراافئ
- رسالة من شهيد
- وجد نفسه
- التائه
- مناجاة وطن
- الجبل
- بين البقايا
- محاكاة
- كن صرحي
- المفتون
- على قارعة الألم
- الصباح المرتقب
- كوني امرأة
- قيد بين الذاكرو والواقع
- تصادم
- بين مطارين
- وليمة النار
- ذويّ
- تلميح
- غلاء المهور
- أوضاع
- قبل الرحيل
- بلون الحلم
- أمانة
- مجرد انفاس
- طعم الرماد
- تمزق قسري
- ورقة الموت
- حلم الرحيل
- دماء على الثلج
- غيرة
- الطريق
- بقعة ظل
- ذبح شرعي
- مخاض
- تعددت الأسباب
- أرض الميعاد
- مدخل صعب
يتم التشغيل بواسطة Blogger.